"أبناء المجاهدين" يرحبون بانظمامهم إلى المنظمة الوطنية للمصالحة الوطنية

Triple A

لتصنيع …

قال أبو عبد الله …

اخواني أبناء …

قد يثير هذا السؤال …

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]اخوكم عبد …

اخواني الكرام. ماهي …

**الجنس** : تاريخ التسجيل : 14/03/2008

"أبناء المجاهدين" يرحبون بانظمامهم إلى المنظمة الوطنية للمصالحة الوطنية

رحب "أبناء المجاهدين" على مستوى الشرق الجزائري بانظمامهم الى "المنظمة الوطنية للمصالحة الوطنية" التي يقودها السعيد بوتفليقة شقيق رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة و مستشاره الشخصي و العمل على بناء دولة التاريخ و الحضارة و القانون و النهوض بأبنائها و رجالاتها و السير بهم في إطار "الحكم الراشد"، و بالمناسبة دعا ابناء الأسرة الثورية الشعب المصري إلى الإعتذار من الإخوة الأشقاء في الجزائر لإهانة رموز دولتهم و مقدساتها

كشف مصدر مقرب على عودة "ناصر داودي" شقيق الشهيد سليمان داودي المدعو "حملاوي" و الأمين الولائي الأسبق للمنظمة الوطنية لأبناء المجاهدين بولاية قسنطينة إلى الساحة السياسية من جديد بعد تعيينه مؤخرا مُنسقـًا لأبناء المجاهدين على مستوى "الشرق" من طرف الأمين الوطني للحركة الإصلاحية لأبناء المجاهدين رضوان بودوشة، و هذا لتحضير مؤتمرهم الذي سيكون مطلع السنة الجديدة 2010، و قد بدأت التحضيرات للإستعداد لهذا اللقاء الذي لا محالة سيكون الفاصل في فك النزاعات الداخلية القائمة بين أبناء المجاهدين على مستوى المنظمة و الحركة التي تضم مناضلين من مختلف الشرائح السياسية( الأفلان، الأرندي، حمس..).

وكان أبناء المجاهدين على مستوى 17 ولاية بشرق الجزائر حسب ذات المصدر قد رحبوا بفكرة الإنظمام الى "المنظمة الوطنية للمصالحة الوطنية" التي يقودها السعيد بوتفليقة شقيق رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة و مستشاره الشخصي و التي ستكون بديلا عن "الحزب السياسي الجديد"، شريطة أن يكون في إطار "تنظيمي" و ليس "حزبي"، كون أن المشروع إذا أعطيت له صبغة حزبية قد لا يخدم قادة التحالف الرئاسي و على رأسهم الحزب العتيد جبهة التحرير الوطني و التجمع الوطني الديمقراطي الذي تجمع بينهما مصالح سياسية، لاسيما و نسبة كبيرة من أبناء الأسرة الثورية منضوين تحت لواء هذه الأحزاب ، علما أن هذا المشروع الذي جاء تحت اسم "الجيل الحر"، قد دار حول ميلاده أو تأسيسه جدلا كبيرا أسال الكثير من الحبر..

وكما هو معروف فإن مشروع المنظمة الوطنية للمصالحة الوطنية يهدف الى العفو الشامل بالنسبة لعناصر الجماعات الإسلامية المسلحة، و هو نفس المشروع الذي يدافع عنه رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة باسم "المصالحة الوطنية" التي صادق عليها الشعب الجزائري في اسفتاء 29 سبتمبر 2009، كما يهدف مشروع المنظمة الوطنية للمصالحة الوطنية التي رحب به أبناء الأسرة الثورية الى التحضير للمواعيد المقبلة في إشارة الى تشريعيات 2012 و رئاسيات 2014 حال توفر الإرادة السياسية من قبل الجميع..

أما على الصعيد الداخلي لمنظمة الوطنية لأبناء المجاهدين فالأمور حسب ما يبدو وصلت حالة انسداد بين "امبارك خلفة" الأمين الوطني للمنظمة الوطنية لأبناء المجاهدين و الجناح الموازي له المسمى بـ: "الحركة الإصلاحية" بسبب الإنشقاقات بين الطرفين و محاولة تغليب جهة على أخرى لاسيما في جانبها السياسي أمام الصراع القائم حاليا بين التيار الوطني المتمثل في جبهة التحرير الوطني و التيار الديمقراطي الذي يمثل حزب أويحي و دعوة هذه الأخيرة( أي الحركة الإصلاحية) امبارك خلفة الى عقد مؤتمر استثنائي يحضره كل ابناء المجاهدين على المستوى الوطني بما فيها الذين أسسوا التنمسيقية الوطنية و الإتحاد الوطني لأبناء المجاهدين، و ذلك لإعادة النظر في الشؤون الداخلية للمنظمة و توحيد صفوف أبناء المجاهدين و كلمتهم، ووضع حد للمناورات التي تقام ضد هذه الشريحة التي كانت في لمقدمة خلال العشريةالسوداء التي مرت بها الجزائر منذ التسعينيات الى حين الإستفتاء على مشروع النمصالحة الوطنية ، راح ضحيتهم ما يزيد عن 01 مليون ابن مجاهد تصدى للإرهاب من بين مجموع 08 مليون ابن مجاهد على المستوى الوطني..، و قد تم تعيين ناصر داودي شقيق الشهيد سليمان داودي المدعو حملاوي منسقا على مستوى الشرق ، و كان هذا الأخير قد شغل منصب أمين ولائي لمنظمة أبناء المجاهدين بولاية قسنطينة بدلا من عبد الحميد محفوف المدعو الطاهر، ثم تولى مكانه السعيد رضوان من كتلة الأرندي و المرشح لإنتخابات لالتجديد النصفي لمجلس الأمة المزمع إجراؤها في التاسع و العشرين من هذا الشهر.

هذا وبخصوص الأحداث الأخيرة و المتعلقة بالعلاقات الجزائرية المصرية ندد أبناء لمجاهدين بالممارسات اللا واعية التي ينتهجها النظام المصري إزاء الشعب الجزائري و تعرضه الى الإهانة و التعدي على مقدساته بحرق العلم الوطني، و هو سلوك عدواني لاسيما من طرف ما يسمونهم بالنخبة المصرية التي أكدت على عدم تحضرها في معالجة مثل هذه القضايا مطالبين الشعب المصري بالإعتذار للشعب الجزائري على ما أقدم عليه من تصرفات، و يؤكد أبناء المجاهدين أنه لن يتسامحوا مع كل من تسول له نفسه بالتعدي على مقدسات الثورة الجزائرية و رموزها و على رأسها الشهداء الأبرار...

الىالامام يا ابطال اليوم و الغد خير خلف لخير سلف

زائر

إسمع يا هذا ما دخل داودي هذا في منظمة ابناء المجاهدين أليس إسم هذه المنظمة بمنظمة ابناء المجاهدين أليس تدعي بأن داودي هذا شقيق أحد الشهداء ما دخله في منظمة ابناء المجاهدين حتى أبناء الشهداء لا ينتمي إليهم ما هذا التخلاط
لقد هزلت حتى بدى من هزالها كلاها
نحن لا نقبل ولن نقبل بأحد من إخوة الشهداء وأبناءهم أن يتدخلوا في منظمتنا ثم إنه ينبغي أن يكون أمين المنظمة من أبناء المجاهدين الحقيقيين ليس المزيفيين وأن يجتمع على تزكيته عامة أبناء المجاهدين

أسعد الله صباحكم
لقد تم الإطلاع علي علي الموضوع السالف الدكر تحت عنوان أبناء المجاهدين" يرحبون بانظمامهم إلى المنظمة الوطنية للمصالحة
الوطنية
أولا كيف يعقل بانضمام منظمتما التي تعتبر أكبر تنظيم على الإطلاق لتنظيم مجهري لم يتم إنشاءه بعد لشخص ليس له تاريخ بل لمجرد أنه أخوا فخامة رئيس الجمهورية كما أن منظمتنا أكبر من أن تكون تابعة لإي تنظيم آخر ولاكن للإسف الشديد فقد أصبح الإنتهازيون هم من يقررون مصير الأمة دون رادع ونحن ننضر دون أن ننتفض
ها قد آن الأوان للنهوض من السبات العميق وإعادة القاطرة لسكتها خاصة بعد قيام بعض الإخوة من تكوين اللجنة الإصلاحية الوطينة التي نأمل بأن تقوم بما هو واجب القيام به
فهيا لنلتف حولها وشكرا جزيلا للإخوة المشرفين علي المنتدي الديس ساعدنا علي إبداء آرائنا بكل شفاية والسلام تام